
ذكرت صحيفة “الجمهورية”: يبدو أنّ مرحلة ما بعد الثقة ستكون حبلى بالاشكالات الداخلية، خصوصاً حول الملف السوري، حيث علمت الصحيفة انّ موضوع العلاقات اللبنانية ـ السورية سيكون حاضراً على المشهد الداخلي في الفترة المقبلة بصورة اكبر مما كانت عليه قبل تشكيل الحكومة.
وبحسب المعلومات انّ توجهاً لدى قوى سياسية موالية لسوريا لاعادة إثارة هذا الموضوع، من زاوية ضرورة التنسيق في هذه المرحلة، وخصوصاً في ملف النازحين الذي يشهد تعقيدات على المستوى الدولي وسط معلومات أكيدة بتوجّه لدى الدول الكبرى، وفي مقدمها الولايات المتحدة الاميركية، لتوطين اللاجئين في اماكن لجوئهم.
وعلمت “الجمهورية” انّ هناك فكرة يجري تداولها، من دون ان تبتّ بعد، وتقضي بإيفاد وفد لبناني الى واشنطن للاستفسار و”القيام بما يلزم”، على غرار الزيارة السابقة التي قام بها وفد نيابي عشية الاجراءات التي كان الكونغرس بصدد اتخاذها حيال لبنان.
from شبكة وكالة نيوز http://bit.ly/2TCTUpS
via IFTTT
0 comments: