إيلي حنا بعد «مساكنة» فرضها العدوان على اليمن، قرّر علي عبدالله صالح الانقلاب على شركائه في حركة «أنصار الله». لم تكن محاولة «السياسي الداهية» هي الأولى من نوعها. كان الرجل يتحيّن الفرصة لقلب الطاولة في صنعاء حيث أدار بحنكته ومناوراته العلاقة مع «الحركة»، وفي الوقت نفسه مع «أخصامه» الجدد في الرياض وأبو ظبي. ومصحوباً بإشارات …
from تحقيقات – ملفات – wakalanews.com http://ift.tt/2AKVYWw
via IFTTT
0 comments: