يمضي الأميركيون، دون أدنى اعتبار للسلطة الفلسطينية، و«حلفاؤهم» في خطواتهم وتصريحاتهم. فبجانب قرارَي دونالد ترامب وزيارة نائبه، يلمّح هؤلاء إلى خطوات إضافية؛ منها أن أسرلة حائط البراق لن تؤثر في عملية «السلام». خطوات من المتوقع أن تزيد الغضب الفلسطيني، وخاصة أن واشنطن لا تزال تُغلق كل الأبواب في وجه أي نوع من «الحلول»، حتى إن …
from أخبار رئيسية – wakalanews.com http://ift.tt/2kdeSvV
via IFTTT
0 comments: