لا شك أنّ أهم نتيجة لخطوة استفتاء اقليم كردستان، ظهرت في طهران. عادت تركيا ومن البوابة الإيرانية، لتؤسس من جديد لتحالفٍ يتخطى هذه المرة المصالح الظرفية، ليصل الى مصالح تطال الأمن القومي للدول. فقد أخطأ المُخطط في تقدير الواقع والظروف. رئيس إقليم كردستان مسعود البارزاني وحيداً يحترق وزعامته الكردية. مطلب انفصال الأكراد بات عيباً ترفضه …
from بانوراما – wakalanews.com http://ift.tt/2fWcquS
via IFTTT
0 comments: