ارتقى الامين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله كعادته عن «الصغار» و«الصغائر» واعطى التحرير الثاني ما يليق به، ويليق بمعادلة الجيش، والشعب، والمقاومة، ثبت التهدئة الداخلية، اعطى المؤسسة العسكرية وقيادتها ما تستحق من اشادة على دورها المفصلي في المواجهة، وانصف «الشركاء» الحقيقين في صنع الانتصار. منح «المترددين» الفرصة لحسم خياراتهم، ورفع سقف التحدي مع الاميركيين …
from wakalanews.com http://ift.tt/2wo2akn
via IFTTT
0 comments: