رجب طيب أردوغان ونظامه اللذان يعدّان جزءاً من المشكلة في العراق وسوريا، ظهرا كأكبر الخاسرين في المفاصل الأخيرة من الصراع الإقليمي، في الوقت الذي تلامس فيه الحرائق قصر زعيم «العدالة والتنمية»، في مشهد يجعل الزعيم التركي مرغماً على المبادرة وفتح ذراعيه لخصو
from Wakala News http://ift.tt/2iy5NOj
via IFTTT
Tuesday, January 3, 2017
Related Posts:
#دلالات #كسر_الخطوط #الحمر الأميركية مجدّداً في #دير_الزور بالتوازي مع عملياته في ريف دير الزور ومحيط المطار والأحياء التي … Read More
قواعد عسكرية استراتيجية.. قبرص ورقة تركيا الرابحة “شرقي المتوسط”! تعد القاعدة التركية المتقدمة في قبرص الشمالية الأقدم في تاريخ الجمهو… Read More
الأقمار الصناعية “كشفت” ما يفعله “حزب الله”.. وهؤلاء يستعدون لـ”الحرب الأخطر”! كشف موقع “ديبكا” الاستخباراتي الإسرائيلي أنّ الجيش السوري و”حزب الله… Read More
هكذا كُشفت التفجيرات التي كانت ستستهدف مراكز تجارية وسياحية.. لفتت صحيفة “الانباء الكويتية” إلى أن الصورة تبدو مشوشة نتيجة تحذيرات… Read More
0 comments: