
اكبر عار سيلحق بالمملكة العربية السعودية وبحكم آل سعود لانهم يضربون الإسلام ويهينونهم ويقومون بتجويع الشعب الإيراني الممانع ضد الصهيونية الرافض لسيطرة إسرائيل وأميركا وازلامهم من دول الخليج العربي الصهيوني، سيلحق بهم العار لان ولي العهد السعودي قام بدفع 850 مليار دولار وهو اكبر رقم دفعته دولة لدولة أخرى من اجل هدف تدمير دولة خصمة لها، لقد قام ولي العهد السعودي محمد بن سلمان بعقد صفقة مع صهر الرئيس الاميركي ترامب غاريد كوشنير تم من خلاله استثمار ودفع مبلغ 850 مليار دولار وذلك لتطوف ايران وتجويعها وتجويع 90 مليون مواطن إيراني منهم 80 مليون مسلم من الذين هم مؤمنين بالله ومن الذين يقولون لا اله الا الله، واثر ذلك قامت الولايات المتحدة بتنفيذ اوحش سياسة ضد ايران وهي الغاء الاتفاق النووي الذي وقعته ايران بعد مفاوضات 7 سنوات تخلت فيها عن طموحاتها النووية، ووافقت على ما طلبته الدول الـ 6 ووقعته وعلى رأسهم الولايات المتحدة، وتخلت عن برنامجها النووي.
ثم ساهمت السعودية بواسطة محمد بن سلمان ولي العهد السعودي هذا الذي يخون العروبة والإسلام بالإعلان ان القدس اهم مدينة مقدسة واولى القبلتين لدى المسلمين بأن القدس هي عاصمة العدو الإسرائيلي وساهم بكل طاقته ولي العهد السعودي على اجبار العرب بأن يقبلوا باعتراف الرئيس الاميركي ترامب بأن القدس المقدسة اهم مدينة مسيحية وإسلامية هي عاصمة العدو الإسرائيلي، ولان الأردن رفض عدم الذهاب الى مؤتمر إسطنبول ورفضه القرار الأميركي بأن القدس عاصمة إسرائيل قام ولي العهد السعودي بخنق الأردن بقطع المساعدات عنه وقيمتها 850 مليون دولار، فرد الأردن بخطوات قوية ميدانية على الأرض اخافت الجيش السعودي وعندها استدرك الامر ملك السعودية الذي لديه حكمة وهو خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان ودعا الى قمة عربية في السعودية حضرها امير الكويت وملك الأردن وملك المملكة العربية السعودية والامارات العربية وقروا تخصيص مليارين ونصف المليار الى الأردن ردا على قطع ولي العهد السعودي مبلغ 850 مليون دولار عقابا من ولي العهد السعودي لملك الأردن لانه لم يسمع الكلمة ورفض الا الذهاب الى إسطنبول لادانة القرار، وهي ارضنا وهي عاصمتنا والقدس امنا، والقدس ارضنا، وكل حبة تراب منها مقدسة لدينا، ثم دفع للولايات المتحدة كي ترسل الاسطول السادس من البحر الأبيض المتوسط والاسطول الخامس من قبالة أوروبا، والاسطول السابع من المحيط الهادىء وعددها 170 بارجة ومدمرة واكثر من 12 حاملة طائرات، تحمل على ظهرها كل واحدة 70 طائرة حربية مقاتلة مدمرة إضافة الى نقل طائرات من طراز بـ 52 التي تحمل 150 طناً من القنابل المتفجرة من طراز كروز توماهوك وحاصرت ايران ومنعت الشعب الإيراني من ان يصدر نفطه، ومنعته من ان يتداول الدولار ومن ان يتعاطى مع دول الجوار، واعتقدت انها ستهزمه في اليمن فاذا بايران تهزم الولايات المتحدة في اليمن وتهزمها في قلب السعودية، حيث قصفت منطقة مدينة ابهه الكبيرة في السعودية ودمرت المطار فيها كما دمرت اهم انابيب شركة نفط أرامكو ثاني اكبر شركة في العالم، ومع ان السعودية اشترت من اميركا منظومة دفاع باتريوت واشترت منظومة دفاع ساد الأميركية واشترت سرا القبة الحديدية التي صنعتها إسرائيل ضد الصواريخ فان صواريخ اليمنيين استطاعت إصابة انابيب النفط لشركة أرامكو ودمرتها وعطلت تصدير النفط مدة 15 يوما مما خاف ترامب خوفا كبيرا وسحب دفعة واحدة 53 سفينة كانت تحاصر ايران.
لماذا كل ذلك ضد ايران، هل قامت ايران في الماضي بحرب على السعودية لان السعودية تعتمد الوهابية، هل قامت ايران بحرب على السعودية لان الملك فيها هو الحاكم لديه صفة الحاكم باسم الإسلام، تماما كما هي صفة ولي الفقيه هل قامت ايران بمنع السعودية من التدخل في أفغانستان وارسال المخابرات الأميركية الى هناك لتدريب تنظيم القاعدة بقيادة بن لادن الذي كان الشرارة لاكبر عمليات إرهاب في العالم دمرت في الولايات المتحدة اهم الأبراج ووزارة الدفاع، ثم انتشرت في العالم لتفجر اكبر ابنية وقرى مدنية الى ان وصلت السعودية الى دعم تنظيم داعش الإرهابي وتنظيم جبهة النصرة وجيش الإسلام وجيش الشام ولم تتدخل ايران مع السعودية بشيء، ومع ذلك ردت السعودية في دفع أموال لا طائل لها وقال الرئيس ترامب بصوته توقفوا عن الكلام عن ايران وعن محاصرة ايران، لقد حصلنا على اكبر كمية من المال من السعودية لشراء أسلحة أميركية من قبل السعودية لقد دفعوا لنا 850 مليار دولار، وهذا انزل البطالة في اميركا الى 1 في المئة، وهي اول مرة تحصل هذه المعجزة برأي الرئيس الأميركي ترامب في تاريخ الولايات المتحدة منذ 73 سنة.
كل ذلك لماذا، لان ايران دولة قررت دعم المقاومة في لبنان كي تنتقل المقاومة من ضعف لبنان الى قوة لبنان، كل ذلك لان ايران زودت المقاومة وحزب الله بالصواريخ التي تصيب إصابات دقيقة اهدافاً إسرائيلية، وكم هي حريصة السعودية وولي العهد السعودي محمد بن سلمان على إسرائيل كي تدفع كل هذه الأموال وتطوق ايران في كل المجالات، حتى في مجال الزراعة، لقمة عيش الإيراني، وكيف يمكن ان تقوم السعودية الدولة التي تدّعي انها الدولة الإسلامية الأولى في العالم بحرب ضد 85 مليون مسلم بتجويعهم وقتلهم ومحاصرتهم وقطع لقمة العيش عنهم.
الى هذا الحد وصل الحقد السعودي على ايران لانها هي الدولة الأولى في الممانعة ضد إسرائيل، الى هذا الحد وصل الحقد السعودي وايران لم تتكلم لا عن فترة المعتزلة ولا عن فترة ابن تيمية ولا عن فترة الوهابية ومع ذلك تريد السعودية منع ايران من ذكر اسم ال البيت، تريدهم ان لا يذكروا الامام علي قدس الله سره، تريدهم ان لا يذكروا البطل الشهيد الامام الحسين عليه السلام، الذي قال العبارة التاريخية التي لن يمحيها التاريخ ابدا، «هيهات منا الذلة». هل لان ايران دعمت سوريا بالسلاح وجعلتها تقف في وجه إسرائيل، هل لانها دعمت الجيش العراقي في إعادة تكوينه من جديد والوقوف في وجه الخضوع لاميركا كما تريد، هل لان ايران دعمت حماس في غزة والقوى الجهادية الفلسطينية لمحاربة إسرائيل وعدم الخضوع لها مع ان إسرائيل تقوم باذلال الشعب الفلسطيني واحتلال ارضه ومحاصرة مليوني فلسطيني على مساحة 320 كلم في غزة وهذه المساحة لا تتسع لاكثر من 150 الف شخص.
هل لان ايران قدمت المال الى المقاومة اللبنانية ولحزب الله كي يتسلح وكي يدفع الأجور القليلة للمجاهدين في حزب الله كي يقاتلوا إسرائيل ويقوموا بالحاق الهزيمة بها وجعل وديان الجنوب مقابر دبابات إسرائيل ومدافعها واسقاط الطوافات الإسرائيلية، وضرب بارجة بحرية إسرائيلية كادت ان تغرق لولا اخر لحظة مع انها غرقت عمليا وخرجت من الخدمة.
ما هي الجريمة التي فعلتها ايران تجاه لبنان، والجواب هو ان لبنان كان طوال 75 سنة يقع تحت الاذلال الإسرائيلي يقع تحت الوحشية الإسرائيلية، الطائرات الإسرائيلية تقصف أينما كان في لبنان في أي نقطة من لبنان، بالقنابل العنقودية والمدمرة والقنابل ذات الوزن 2000 كلغ بالصواريخ الجو ـ ارض المدمرة التي تحمل رؤوساً وزنها نصف طن كل صاروخ.
ثم بدعم ايران عسكري وبدعم مالي لدفع ايجار ورواتب الموظفين المجاهدين الزهيدة فيما هم يقدمون دماءهم ويتركون عائلاتهم واولادهم ونساءهم وبيوت واراض ويستشهدون من اجل فلسطين ومن اجل قضيتنا تقوم السعودية وعائلة آل سعود وخاصة ولي العهد السعودي محمد بن سلمان هذا الخائن الكبير الذي يخون الإسلام أولا ويخون العروبة ويخون الإنسانية ويخضع للصهيونية وينفذ قراراتها، ويضرب العرب باسم إسرائيل، ويدفع الى اميركا 850 مليار كي تضرب ايران.
والنتيجة كانت العكس تماما ان السعودية أصيبت بأكبر هزيمة في اليمن، وامس دفعت الى العراق 400 مليار دولار كي يدفع الى اليمن الأموال التي دمرت بها السعودية لانها لا تريد ان تقع تحت ذنب تدمير العراق علنا وذلك بأمر من ولي العهد السعودي محمد بن سلمان.
ثم انها دمرت اجمل مناطق في العالم العربي كله، لا توجد دولة عربية مثلها، هما العراق وسوريا ولبنان، دمرت المدن والقرى السورية، قتلت نصف مليون سوري اجراما وذبحا وتفجيرا بسيارات مفخخة، بتمويل سعودي واوامر سعودية من ضباط المخابرات السعوديين بالاشتراك مع ضباط المخابرات الإسرائيليين وضباط مخابرات اميركيين.
وانهزمت اميركا والسعودية في قلب السعودية، حينما تم إصابة اكثر من 23 مرة مدينة ابهه ومطارها الكبير وانهاء السياحة في اهم منطقة في السعودية. ثم ضرب العاصمة الرياض، عاصمة السعودية بالصواريخ واصابتها في قلبها وعلى مسافة 100 متر من الديوان الملكي السعودي حيث يسكن ولي العهد السعودي محمد بن سلمان الذي هرب من الديوان الملكي واختار ملجأ تحت الأرض عمقه 30 مترا أقامه له الاميركيون وجعله بيته مع إيصال الهواء اليه والمياه.
ثم دمرت الموصل وهي اعرق مدينة في التاريخ عمرها 7 الاف سنة، السعودية بواسطة التكفيريين الذين ارسلتهم ودفعت لهم الاموال وقامت بتسليحهم بالتنسيق مع اميركا وإسرائيل وتركيا والولايات المتحدة.
ثم منعت تصدير النفط الإيراني الى الخارج كي تفتقر ايران ويجوع 85 مليون مسلم يصلون فجرا ومساء لا اله الا الله ويحملون القرآن على رؤوسهم كتبا مقدسة، وقامت ايران بدعم حزب الله بالصواريخ الذي بدأ العدو الإسرائيلي في فلسطين المحتلة في اهم النقاط التي يملكها وباتت كامل فلسطين المغتصبة من قبل العدو الإسرائيلي تصاب بالصواريخ من قبل حزب الله وإسرائيل لا تستطيع ان تفعل شيئاً الا ارسال طائرات لتدمر المناطق اللبنانية.
اين منظومة الصواريخ القبة الحديدية لدى إسرائيل اين منظومة ساد الأميركية وهي احدث منظومة اين منظومة باتريوت وكلها لم تقف في وجه الصواريخ اليمنية التي انطلقت في حين ان الأقمار الاصطناعية اثبتت ان اليمنيين كانوا يصنعون هذه الصواريخ في وديان اليمن وبمساعدة إيرانية وبمساعدة صينية وادى ذلك الى ضرب معنويات آل سعود في حكمهم للمملكة العربية السعودية الى ادنى مستوى.
ثم يأتيك سفير إسرائيل في بيروت البخاري، ويلقي علينا عظات بأنه يجب سحب السلاح غير الشرعي من يد المقاومة، ومن حدد له هذا السفير الإسرائيلي في بيروت الذي يقول انه سفير السعودية ان السلاح شرعي او غير شرعي فالشرعية تأتي من السلاح الذي يحرر الأرض ويضرب المغتصب والسلاح غير الشرعي هو الذي يقوم بالإرهاب والسلاح غير الشرعي هو سلاح السعودية في اليمن وفي سوريا وفي العراق وفي لبنان، هذا هو السلاح غير الشرعي لآل سعود، ومملكتهم المجرمة رغم محبتنا الكبيرة لشعب السعودية الطيب والمعطاء والكريم وصاحب عزة النفس لكن آل سعود ضربوا كل قيم الإسلام وكل قيم العربية ودفعوا مئات المليارات كي تضرب اميركا ايران، وبالنتيجة ما الذي حصل.
الجواب واضح، قال الرئيس الأميركي ترامب: ان القوة الأميركية هي اقوى في العالم وتستطيع تدمير ايران خلال 48 ساعة، ورد قائد الجيش الإيراني فلتجرب الولايات المتحدة لان الحرب التي ستحصل ستحرق المنطقة من حدود روسيا حتى حدود الصين مع كازاخستان واوزبكستان وتركمستان.
ثم قال سماحة السيد حسن نصرالله ان أي حرب ستقع في المنطقة ستشعل المنطقة كلها أي الشرق الأوسط كله سيقوم حزب الله في شن اقوى حرب على العدو الإسرائيلي دون رحمة ودون توقف ودون النظر الى الوراء بل حرب هي حرب نسف الجسور، الاقتحام وبعد الاقتحام والدخول الى أراضي فلسطين نسف الجسور كي لا يعود أي جندي من مجاهدي المقاومة الى الوراء.
وكان ان امر الرئيس ترامب بسحب 56 مدمرة وحاملات طائرات من حول ايران، وكل صواريخه وتهديداته لم تصل الى شيء وها ان الولايات المتحدة انزلت عدد سفنها حول ايران من 170 حاملة طائرات وبوارج ومدمرات الى 12 سفينة فقط فيما ايران تمتلك 180 الف صاروخ بالستي مداهم يصل الى شواطئ فرنسا، واذا ضربت 10 الاف صاروخ على السعودية سيتوقف انتاج النفط في السعودية لاكثر من 5 سنوات كما انها اذا ضربت النفط في الكويت والكويت على مسافة 12 كلم من صواريخ ايران وضربت الامارات والبحرين فان النفط سيتوقف في العالم بنسبة 45 في المئة.
كما ان قيام حزب الله بحرب تشمل المنطقة كلها تمتد من مساعدة حركة حماس والجهاد الإسلامي في غزة على ضرب الصواريخ ثم ضرب الصواريخ التي يملكها حزب الله ويصل عددها الى 150 الف صاروخ قادرة على هز الكيان الصهيوني وخاصة تل ابيب ويسكنها مليوني يهودي اخذوا بيوت الفلسطينيين وبنوا الأبراج فان 10 آلاف صاروخ قادرة على انهاء إسرائيل اقتصاديا ونقديا وماليا بشكل تصبح إسرائيل من اضعف دول المنطقة إضافة الى ان إسرائيل اكتشفت بوضوح كيف ان حزب الله كان قد حفر الانفاق تحت الأرض من داخل لبنان الى فلسطين، ومن يقول انه ليس هنالك اكثر من 100 نفق اخر لم يكتشفه العدو الإسرائيلي وقوات المجاهدين من حزب الله جاهزة لاقتحام هذه الانفاق والدخول الى الجليل واحتلالها حتى حيفا ويافا.
ثم هدد السيد حسن نصرالله بكلام واضح اعطى اكبر نتيجة وهو انه اذا ضربت إسرائيل الضاحية فان المقاومة ستضرب تل ابيب وستضرب معامل بتروكيمائيات في تل ابيب، وستضرب الأبراج في تل ابيب حيث اكبر شركات العالم الاقتصادية والالكترونية الحديثة، وستضرب منطقة يسكنها مليوني يهودي وعندها عرفت إسرائيل ان تلجأ الى ولي العهد السعودي محمد بن سلمان الذي اعتقل كل اعمامه وأبناء اعمامه وقام بتشليحهم أموالهم دون محاكمة ودون شيء وضرب عائلة آل سعود ضربة قاضية ليأخذ 105 مليار دولار منهم هي لا تكفي لشراء اليخت الذي اشتراه من الملياردير الألماني على الشاطئ الفرنسي.
بعد ان قال السيد حسن نصرالله بانه اذا شعرت ان الحرب بين ايران وأميركا فالمنطقة ستولع ويعني ذلك ان العراق ستندفع في حرب تمتد الى الكويت والسعودية وتعني ان حزب الله سيضرب الكيان الصهيوني ضربا لا يكفيه الا بعد تدمير المواقع فيه واهمها مدينة تل ابيب ومطار بن غورديون الرئيسي والوحيد في إسرائيل والذي يتسع لـ 220 طائرة وتصبح إسرائيل
دون مطار دولي حقيقي، ولذلك انسحب ترامب وجيشه وعرفوا انهم ان واجهوا 180 الف صاروخ بالستي ايران وصواريخ حزب الله التي عددها 150 الف صاروخ وواجهوا القوة الشيعية الضاربة او الإسلامية في العراق ضد اميركا إضافة الى مواجهة ما سيحصل في سوريا فان المنطقة ستشتعل وسيسقط ترامب هو وجيشه سقوطا مزلزلا لن ينفع احد في رفع معنويات الجيش الأميركي بعد هذه الضربات القوية ضده، وستكون إسرائيل في اكبر خطر عندما يصاب الجيش الأميركي بالضربات، ومن اجل ذلك عملت إسرائيل على صناعة السلاح النووي لانها تعتقد انه سيأتي يوم لن تستطيع اميركا مساعدتها ومن هنا قررت اللجوء الى انشاء السلاح النووي والتحضير لاستعماله ضد المسلمين وضد المسيحيين وضد كل من لا يخضع للمخطط الوحشي الإسرائيلي وهم خائفون وبنوا جدارا على الحدود اللبنانية الفلسطينية ويختبئون خلف الحائط.
وأصبحت ايران القوة الضاربة التي تخاف منها اميركا والان نحن والحمدالله في خط الممانعة نرفض نصيحة احد ونرفض ان يقولوا لنا الى اين نتمشى وحين يخطىء حزب الله سنقول له انك أخطأت ومهما كان ثمن ردة الفعل لا يهمنا ذلك واهم شيء هو ان الديار هي في قلب القضية القومية لا تطلب قشة ولا تطلب ورقة ولا تطلب نقطة مياه لا تطلب أي شيء هي نشأت من اجل القضية هي من اجل فلسطين هي من اجل قوتنا في الدفاع عن ارضنا هي من اجل الدفاع عن ايران القوية التي أصبحت من اقوى قوى العالم في المنطقة وهذا هو دور النهضة ودور الديار تعمل بعرق جبينها ولا تحتاج لأحد وترفض ان تحتاج احد وحتى ان اضطر الامر ان تصدر بأربع صفحات ستصدر الديار ولا تقبل ان تحتاج احد.
from شبكة وكالة نيوز https://ift.tt/2QCxZ3l
via IFTTT
0 comments: