

وإلى جانب التوتر الدرزي – الدرزي، جاءت الجبهة الجديدة التي يبدو أنها فُتحت بين عين التينة و”التيار الوطني الحر“، وبين الأخير و”المستقبل” أيضاً، على خلفية المادة 80 من الموازنة، لتنبئ بمرحلة شديدة القتامة ستدخل فيها البلاد.
وبينما سافر الحريري إلى “جهة مجهولة” أمس بات من الطبيعي في هذه الاجواء القول، إن أسهم انعقاد مجلس الوزراء انخفضت إلى الحد الأدنى، إلا إذا تمكنت “المهمة المستحيلة”، التي يعمل عليها المدير العام للأمن العام اللواء عباس إبراهيم، من تحقيق “معجزة”.
from شبكة وكالة نيوز https://ift.tt/2LKk7m8
via IFTTT
0 comments: